متى يصبح محمد صلاح الهداف التاريخي لليفربول؟ وبقسمة عدد الأهداف التي يحتاج صلاح لتسجيلها والذي هو 100 هدفًا على معدل تسجيله في كل مباراة والذي هو 0.61 سنجد أن صلاح في حاجة إلى 163 مباراة أخرى لمعادلة ذلك الرقم.

يحتل صلاح حاليًا المركز الثالث قائمة الهدافين التاريخيين لنادي ليفربول برصيد 246 هدفًا سجلهم في 403 مباراة في جميع البطولات. ويتفوق صلاح على عدد من الأساطير أبرزهم ستيفن جيرارد وربي فاولر وكيني دالجليش ومايكل أوين وكذلك هاري تشامبرس.

— صلاح بعد فوزه بنهائي دوري أبطال أوروبا 2019 .

— Salah after winning the 2019 UEFA Champions League final.

— صلاح بعد فوزه بنهائي دوري أبطال أوروبا 2019 .

بدأت مسيرة محمد صلاح الكروية في مصر مع نادي المقاولون العرب، حيث انضم إلى صفوف الناشئين في عام 2010. خلال هذه الفترة، ارتقى صلاح بسرعة في الفريق، وتم تصعيده إلى الفريق الأول وهو في عمر 18 سنة تقريبًا. كان أداؤه مميزًا في الدوري المصري، حيث أظهر موهبة استثنائية في تسجيل الأهداف وصناعة اللعب. ساعد صلاح فريق المقاولون العرب في العديد من المباريات المحلية، وأصبح نجمًا لامعًا على مستوى الناشئين والشباب، مما لفت أنظار الجماهير والمسؤولين في كرة القدم المصرية.

محمد صلاح، نجم كرة القدم المصري ونجم نادي ليفربول الإنجليزي، قدم أداءً استثنائيًا في موسم 2024-2025، مما عزز مكانته كواحد من أفضل اللاعبين في العالم. في هذا الموسم، تصدر صلاح قائمة هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز بتسجيل 29 هدفًا، إضافة إلى تقديمه 18 تمريرة حاسمة، وهو أعلى رقم في صناعة الأهداف بين لاعبي فريق ليفربول. كما قاد صلاح فريقه لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثانية في مسيرته، وحصل على جائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في الدوري، وهو إنجاز لم يسبقه إليه سوى عدد قليل من اللاعبين.

محمد صلاح، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، يعتبر من أبرز لاعبي الكرة في العالم الآن. انضم لليفربول في عام 2017، ومنذ ذلك الوقت وهو يصنع تاريخاً مع الفريق. في الموسم الماضي، سجل 34 هدفاً في جميع المسابقات، مما جعله يحتل المركز الثالث في قائمة هدافي النادي عبر التاريخ، مع إجمالي 245 هدفاً. هذه الأرقام ليست عادية، فقد فاز صلاح بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز وجوائز أخرى عدة، مما يؤكد مكانته كواحد من أفضل اللاعبين في العالم.

محمد صلاح غالي هو لاعب كرة قدم مصري شهير، ولد في 15 يونيو 1992 في قرية نجريج التابعة لمدينة بسيون بمحافظة الغربية في مصر. نشأ في ظروف مادية متواضعة، حيث كان يعيش في بيت بسيط مع أسرته. بدأت موهبته في كرة القدم تظهر منذ الصغر، حيث كان يلعب في شوارع قريته وملاعبها الترابية. قضى ساعات طويلة في التدريب، وأظهر تفانيًا كبيرًا وشغفًا لا مثيل له باللعبة، مما جذب انتباه كشافي نادي المقاولون العرب في سن مبكرة للغاية، إذ وقع معهم وهو في حوالي العاشرة من عمره.